انا اسف جدا يا جماعه ساضطر اسفا الى الغاء جميع المواضيع التى سبق وضعها كما سا ضطر الى الاحتجاب فتره الله اعلم اد ايه مش عارف وذلك نظرا للمطاردات الامنيه فانا فى اشد الحاجه الان الى صلاواتكم
حزين
Friday, October 19, 2007
انا تعبت يا جماعه بجد من اخبار التعذيب والاغتصاب وامن الدوله والشرطه والسجون والاختطاف والسجون والحاجات المقرفه دى علشان كده انا لفيت كتير وتعبت اوى لحد ما جبت ليكم اجمل عشرصور لضحكات تجنن على مستوى العالم كله واهه حاجه تضحك شويه بدل النكد الى احنا فيه لحد ما نرجع للغم تانى ويارب الصور بقى تعجبكم ياله سلام
الايميل ده جالي من صديقة قديمةلقيت انكم لازم تقروه
اللى هيحل الفزورة مايقوليش حلها و يخليها فى سره
استدعى الاب ابنه لغرفته و ما إن رأه امامه الا وبادر بتوجيه هذا السؤال
لاب : هتعرف يابنى تحافظ على الثروه اللى هتورثها من بعدى
الابن : طبعا يا ابا تربيتك
الاب : يعنى هتعرف تربى الكتاكيت زى ما انا ربيتهم
الابن : ( باندفاع وحماسه الشباب ) اكيد يا ابا
الاب : طيب هات الكرتونه اللى فيها الكتاكيت دىسارع الابن باحضار الكرتونه ووقف امام ابيه
الاب : اقلب الكرتونه على الارض وورينى ازاى هتقدر تلم فيهاالكتاكيت وبسرعه قلب الابن الكرتونه وما ان رفعها حتى انطلقت الكتاكيت فى ارجاء الغرفه واندفع الابن خلفها يحاول جمعها مره اخرى لكنه هيهات ، وبعد ان ادرك الفشل وقف امام ابيه وقد ارتسمت علىوجهه البلاهه والغباء ولم يوقظه الا صفعه قويه من ابيه
الاب : شوف يا غبى اللى هاوريهولك ده خلاصه 26 سنه فى تربيه الكتاكيت يعنى من سنه 1981ثم اخذ الاب الكرتونه بعد ان جمعا فيها الكتاكيت اخذ يهزها بقوه يمينا ويسارا وسط صراخ متواصل من الكتاكيت ما لبس ان تلاشىوانقطع نتيجه ما اصابها من اعياء
الاب : الان فقط نقلب الكرتونه وما ان رفعها الا وشاهد الابن الكتاكيت لا تحرك ساكنا ممااصابها من اعياء ودوار ثم قام بتعبئتها فى الكرتونه بمنتهىالسهوله واليسر
الاب : دلوقتى يا ابنى اتعلمت اهم حاجه فى تربيه الكتاكيت وهى
( اتعبهم يريحوك, انفخهم يريحوك اكتر, لكن لو ريحتهم هيتعبوك )
لو عرفت مين هو الاب ومين هو الابن ومين هما الكتاكيت تبقى جدع
من لديه أداة لقياس الحب ؟ من لديه نموذج .. من لديه مرآة تفضح .. وتظهر .. وتكشف .. وتعري من يحبك بحق .. ومن ...... بحق من عرفك ونحتك وعلمك كيف ينظر الحب كيف يندهش الحب كيف يصغي الحب كيف يغفر الحب كيف يخاصم الحب كيف يتعارك الحب كيف يحاور الحب كيف يفدي الحب كيف .. وكيف .. وكيف أسئلة لا يقدر أن يجيب عليها كثيرون ولكن الجميع قادرون أن يعطوك قياس للعداء مرآة للكـُره .. نموذج للأنانية أنظر إلى يمينك .. إلى يسارك أمامك أو خلفك .. حتى لو صدفة ستجده رابض دون حراك كجثة تطفو على سطح حياتك الحب غير قابل للتصنع لا تجيده الحرباء ولا هواة الأقنعة بعد لحظة ستعرف حقيقتهم المـُرة بعد شهر ستعرف حقيقتهم المـُرة بعد سنة ستعرف حقيقتهم المـُرة الحب يحتاج إلى مجهود .. إلى عرق .. إلى دم إلى مسئولية .. إلى قلب يتجدد كل لحظة وصدر يتسع ليغلب البراح في ذات فعلك تكتشفه في " إيلي إيلي لما شبقتني " تكتشفه في قارورة دم غالية الثمن .. تكتشفه في لمس هدب ثوبك في الخفاء .. تكتشفه قبل أن تـُبرر .. تكتشفه قبل أن تعتذر .. تكتشفه قبل أن تتوسل .. تكتشفه قبل أن تقدم القرابين .. وفروض الولاء والطاعة تكتشفه لا تحتاج مجهود لتكتشفه يعبق ذكرياتك .. وتجارب بريتك ولحظاتك التي لم تقدر أن تصنع ولو معجزة واحدة وقت انكار الكل .. وسخرية القدر في ذروة هرم ضعفك .. تكتشفه يأتيك من بين أهدابك .. تمتصه مسامك يغطيك وأنا عاري .. يسترك دون أن يشعرك بتفضل ما دون أن يعاير .. يرمم ثغراتك دون كبرياء يـُذكر ويدافع عنك وأنت صامت يقف حارساً على بابك طول الليل ليواجه الذئاب الخاطفة التي تجول تلتمس أن تبتلعك أو أن تبيعك بثلاثون أو أقل أو أكثر .. في سوق يهوذا من يفديك دون أن يفكر لحظة أو يجلس ليحسب حساب النفقة من يحمل صليبك دون تردد يـُذكر دون أن يسأل إن كنت بريء أو متهم دون انتظار حتى أن تنظر إليه بزوايا عينيك لتشكره في الخفاء يحبك دون انتظار منك أو من أحد هذا هو المقياس .. الأبرع جمالاً من كل من عاهدوك وهماً وملأوا وحدتك بالضوضاء وسلامك بالصخب الأنانيون لا يصمدون في أرض العطاء يحرقون كالقش في تجربة الفداء يسقطون واحداً تلو الآخر في معركة البناء من يحاول أن يجعل حياتك أفضل .. هذا من يحبك من ترى في عينيه في أوقات انكسارك وهزائمك قبل لحظات انتصارك أنك مازلت قادراً على القيامة هذا من يحبك طوق نجاتك .. مرساتك أمانك المعصوم .. غير المشروط من تتذكره وأنت عريان فلا تشعر بالفضيحة بل على العكس .. احتمال أن تشعر بالفخر لأنه هنا .. لأنه موجود هذا هو حبيبك .. وهذا هو الأمس واليوم وإلى الأبد
Tuesday, October 2, 2007
ماعلينا هو ان كل شئ يساوي لاشئ هو ان تفقد قدرتك علي الدهشه رغم كل ما يحدث
هو شعار ما باليد حيله وادي الله وادي حكمته هو ان تضرب كف بكف وبعدين تقول يلا قدر الله وماشاء فعل يعني هنعمل ايه
هو ان يكون بداخلك بركان من الكلام ووقت احتياجك لحرف تقوله تبحث عنه فلا تجده
هو عندما تكتشف ان كل ما حولك هو عباره عن فيلم سخيف وحتي ابطاله مش قادرين يكملوا الدور للنهايه
هو عندما تكتشف ان كل ما تملك عباره عن لسان كتير بيبقي اخرس مراعاه لكثير من القيود والتقاليد والعرف والجبن
هو ان تجد كل ماهو صحيح سلبي حركته بطيئه واخرس وان تجد كل خطا ايجابي سريع وصوته عالي هو ان تكتشف انك ضعيف ومقاومتك لكل شر داخلي وخارجي ضعيفه فتستسلم لشيطانك وشهواتك وانت بتبرر كل شئ بانك بشر وضعيف رغم ان هذه الكلمه حجه عليك وليس لك لان كل ضعيف لابد ان يتمسك بالقوي الرحيم لابد ان يعلم انه اصغر واضعف من انيخالف امر ربه وحكمته
هو الاحساس بانعدام المسئوليه عند معظم الشباب والشابات
هو ان تري المصلحه وتبحث عن مستقبل من باب خلفي وتقول هي جت عليا هو غياب الوسطيه اللي هي اساس عقلنا الجميل وبقينا بين متشدد والمبسط لكل الامور هو ان تكون القرابه وصله الدم حبر علي ورق بين اشخاص خايفين من بعض بدل ما يخافوا علي بعض فرحان